يجري جهاز الأمن النرويجي التحقيق مع اثنين من الباحثين في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا (NTNU) عقب الاشتباه في نقلهما معلومات حساسة إلى إيران قد تسهم في إنتاج أسلحة الدمار الشامل أو طرق الوصول لها.
وذكرت قناة «إن آر كي» النرويجية، أن السلطات وجهت للباحثين تهم المساهمة في خرق البيانات عندما قاما بدعوة مجموعة من العلماء الزائرين من إيران في ربيع عام 2019 ودخلوا بشكل غير مصرح به إلى أنظمة الكمبيوتر. ووفقا للتقرير، كان آخر باحث إيراني زائر غادر النرويج في يوليو العام الماضي.
وقال مسؤول في الأمن النرويجي: الشرطة تسعى لمعرفة ما إذا كان هذا البحث يمكن أن يكون ذا أهمية في تصنيع أسلحة الدمار الشامل.
وذكرت قناة «إن آر كي» النرويجية، أن السلطات وجهت للباحثين تهم المساهمة في خرق البيانات عندما قاما بدعوة مجموعة من العلماء الزائرين من إيران في ربيع عام 2019 ودخلوا بشكل غير مصرح به إلى أنظمة الكمبيوتر. ووفقا للتقرير، كان آخر باحث إيراني زائر غادر النرويج في يوليو العام الماضي.
وقال مسؤول في الأمن النرويجي: الشرطة تسعى لمعرفة ما إذا كان هذا البحث يمكن أن يكون ذا أهمية في تصنيع أسلحة الدمار الشامل.